وتعتمد قصص الرعب على العديد من العوامل التي تؤثر على الخوف والتشويق، مثل الصور المرعبة، والصوتيات المسموعة ، والمشاهدة المرعبة و قصص قصيرة مكتوبة او قصص رعب حقيقة سمع عنها و التي تعمل على إيصال الخوف والتشويق لعقل القارئ.
ومع ذلك، يجب العلم أن قصص الرعب مخيفة و ليست دائمًا مناسبة لجميع الأشخاص، وقد يتعرض البعض للخوف الشديد والقلق النفسي عند قراءة هذه القصص.
نروى لكم في هذه المقال قصة من أفضل قصص رعب واقعية حقيقية حدثت بالفعل.
قصص رعب الدمية روبرت المسكونة .
وهى قصة رعب قصيرة مخيفة يقال انها حدثت حقيقة ، في سنة 1904 وفي ولاية فلوريدا وتحديدا على جزيرة كي ويست كان عايش أسرة ميسورة الحال. الأسرة دي كانت مكونة من أب وأم وطفل صغير.
ما يهمنا في القصة هو الطفل الصغير "روبرت يجيني أوتو " .
طبعا لأنه الأسرة دي ميسورة الحال كان لديهم عدد كبير من الخدم وفي وسط الخدم، كانت تتواجد خادمه مختصة بأمور الطفل من جزر البهاما ولكن الأسرة اضطرت إنها تطردها بعد وقت معين.
لأنهم أكتشفو إنها متورطة في أمور تخص السحر الأسود و الجن والأمور المرعبة الأخرى .وبالفعل في اليوم المحدد لها بمغادرة المنزل طلبت من الأم أن تسمح لها إن تهدي الطفل روبرت هدية أخيرة ولكن هذه الهدية عباره عن دمية مخيفة ، هي من صنعتها ولكنها لعنتها وعندما بدء روبرت باللعب بالدمية اللي مسميها على اسمه فى غرفته بدأ الأب والأم أن يسمعو اصوات صراخ حقيقية وجدال رعب وصراع من الخارج .
وعندما كانوا بيسألوا روبرت كان بيقول إنه هو بيتكلم مع الدمية بتاعته رعب !!!
ولكن الموضوع مع الوقت كان بيتطور، كانوا بيسمعوا من جوا أصوات صراعات وجدالات عنيفة حقيقية ، بعد شوية بدأ يظهر على جسم الطفل خدوش وجروح وهذا الامر جعلهم يضطروا أن يعزلوا الدمية دي .
الأب فعلا خدها وقرر يحطها في العليا بتاعت البيت مع مرور الوقت الأب توفى والابن كبر واتجوز وخلف ونسى موضوع الدميه بتاعته في وسط أمور الحياة وفي النهاية مات هو كمان مالك البيت الجديد بيقول إنه لما جاء البيت قرر ينظف العليا لما طلع فوق اكتشف الدمية روبرت دي محطوطة على كرسي هزاز وبص من شباك العليا كأنها بتتفرج على الشارع
الأب خد الدميه وراح لأحد الكهان إللي عمل عليها تجربة روحانية ولكنه للأسف فشل مقدرش يسيطر عليها فاضطروا في الآخر يدوها لأحد المتاحف المختصة بالأمور الغريبة حراس المتحف وإدارة المتحف قالوا إنهم بدأوا يسمعوا أصوات غريبة وأصوات حركات غريبة بتطلع من الأوضة المحطوط فيها الدمية روبرت ودا خلاهم في الآخر لجأوا لأنه ما يحطوها في صندوق إزاز محكم الغلق لحد النهرده وفيه ناس كتير بتسمع قصص رعب مخيفة عن ذلك الدميه وأصوات صراخ .